"لا مكان للسلفيين في ألمانيا" | اكتشف DW | DW | 24.06.2012
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"لا مكان للسلفيين في ألمانيا"

مخاوف من تزايد نفوذ السلفيين في ألمانيا، وانتقادات للموقف الأوروبي مما يجري في سوريا وحاجة الدول العربية لثورات في التعليم، إضافة لمعاناة أطباء العراق من الأعراف القبلية، هذه أبرز مواضيع حلقة الأسبوع من تعليقات القراء.

Polizeibeamte tragen am Donnerstag (14.06.2012) Gegenstände aus der Millatu Ibrahim Moschee in Solingen. Das Gebäude wurde am Morgen von der Polizei durchsucht. Mit groß angelegten Razzien sind Polizei und Justiz am Donnerstag gegen radikale Salafisten in vielen Teilen Deutschlands vorgegangen. Foto: Henning Kaiser dpa/lnw

Razzien gegen Salafisten Polizeibeamte OVERLAY

نبدأ جولتنا مع بريد قراء الأسبوع بتعليقات حول تزايد نفوذ السلفيين في ألمانيا، في تعليقه على مقال "السلطات الألمانية تشن حملة مداهمات على بيوت وجمعيات سلفية" كتب أحمد: ".. نحن نحب ألمانيا، وكوني مسلم لا يعني أن أكون ضد ألمانيا وقوانينها، لهذا ارجوا الانتباه إلى خطر الجماعات الإسلامية وغير الإسلامية المتشددة، هؤلاء خطر على كل شخص يعيش في ألمانيا.. الدين السماوي هو دين الله وهو يحث على حب الناس مهما كان دينهم، ارجوا مكافحة هؤلاء المتشددين، ويجب في نفس الوقت التمييز بينهم وبين المسلمين الذين يحبون ألمانيا واندمجوا مع أهلها وقوانينها..". وتحت عنوان "لا مكان للسلفيين في ألمانيا" كتب بشار و. في تعليقه على الموضوع: "أبارك الحكومة الألمانية هذه الخطوة المهمة ولو جاءت متأخرة قليلاً..، وليعلم الجميع أن السلفيين الذي يقتلون هم عدو.. الحرية الأول.. إنهم يقتلون باسم الدين حتى الأطفال، انظروا كيف يقتلون ويقطعون الرؤوس ويفجرون الأسواق في العراق، لقد أتينا إلى ألمانيا لننعم بالحرية ونبتعد عن السلفيين.. أتوسل إلى الحكومة الألمانية بطردهم جميعا إلى خارج ألمانيا.. وأتمنى أن يتم تأسيس منظمات تشرح للناس جرائمهم وكيفية تبريريهم لاستباحة دماء الناس على أساس ديني وعرقي وطائفي..".

Themenbild Feedback arabisch

"عدم وضوح الموقف الأوروبي من سوريا خطأ فادح"

ومن ألمانيا إلى سوريا وتعليقات القراء على حلقة برنامج "مع الحدث" التي تناولت الأزمة السورية والموقف الأوروبي منها، هانز ي. إ. يرى في تعليقه على هذا الموقف بأنه"لا توجد شجاعة في السياسة الأوروبية تجاه نظام الرئيس الأسد ..، ولسوء الحظ نفس الشيء صحيح فيما يخص السياسة الخارجية لأمريكا والدول العربية". وفي سياق متصل علّق من أطلق على نفسه اسم دهايل ا. بالقول: "ترتكب الدول الأوروبية خطأً فادحاً لعدم وضوح موقفها من سوريا، بل هناك تضارب في هذا الموقف، ففي الوقت الذي ترى أن نظام بشار يرتكب المجازر التي قد ترقى إلى جرائم الحرب والتهجير القسري.. فهي لا تقوم بأي عمل لردعه.. فهم يفقدون المصداقية ويجعلوننا نشكك بنواياهم كأنهم يستخدمون مواقفهم للمقايضة مع الروس وربما الصين وحتى إيران والولايات المتحدة الأمريكية.. هم يؤكدون ان أوروبا ليس لها مواقف خاصة بها، بل تابعة للشرق أو للغرب ..". أما لما ن. فترى بأن ".. إن الموقف الأوروبي .. غير منطقي تجاه سورية، فأغلبية الشعب السوري يريد الهدوء والاستقرار .. تحت حماية الجيش العربي السوري ، لكن أوروبا لا تريد ذلك.. إن أغلبية الشعب السوري لم يعد يحترم رأي أوروبا كما هو عليه الحال بالنسبة لرأي أمريكا..".

"الثورات في التعليم ليست مطلوبة فقط في بلدان الربيع العربي"

وفيما يتعلق بالثورات العربية نستعرض بعض تعليقات القراء على حلقة برنامج "شباب توك" التي تناولت بلدان الثورات العربية ومدى حاجتها إلى ثورة في التعليم ولماذا؟. في تعليقه على الموضوع كتب بهاء ي.: " طبعا هناك حاجة إلى ثورة في ظل الأوضاع المتذبذبة ببعض البلدان التي شهدت ثورات وتغييرات للأنظمة، وحتى الدول التي لم تتعرض إلى أحداث فأنها تحتاج إلى ثورة في التعليم بسبب انشغال شبابنا العربي بأمور عديدة جعلتهم يبتعدون عن العلم، لاسيما ونحن نتجه إلى عولمة واحدة تحت منظور واحد". ويرى هانز ي. إ بأن "الثورة في مجال التعليم ضرورية جدا في معظم الدول العربية، فالتعليم هو من أهم أسس بناء المجتمع المدني والنجاح في العملية الديمقراطية. وقد بات واضحا أن الشعب لا يريد فقط إسقاط النظام السياسي بل يتطلع أيضا إلى حياة يتمتع فيها بالكرامة، يعني أنه لا يمكن الحصول على الخبز وفرص العمل دون تعليم..". أما ياسين ك. فيعتقد أن "الدول المذكورة بحاجة إلى ثورات تعليمية.. لأن نظام التعليم في البلدان العربية هش وجودته ضعيفة ...وهذا ما يؤدي إلى مظاهر سلبية من أهمها الغش ....وعليه تنشأ أجيال لا تستطيع التقدم وان تقدمت فهي تتقدم خطوة وتتراجع خطوتين".

"على الحكومة العراقية الاعتماد على القانون المدني فقط"

وإلى العراق وتعليقات القراء على معاناة الأطباء التي تناولها مقال تحت عنوان:" أطباء العراق أسرى نفوذ وبطش العشائر"، في تعليقه على هذا الموضوع كتب الجابري ت.:"السبب هو الحكومة التي تعتمد على النظام العشائري قبل القانون.. التقاليد العشائرية أصبحت مستغلة من قبل الكثير من أجل تحصيل ربح مادي، على الحكومة العراقية إلغاء العمل بهذه الأعراف والاعتماد على القانون المدني فقط". وجاء في تعليق عماد خ. على نفس الموضوع: "الواقع الصحي في العراق مزري للغاية، وأما الأطباء فليس عندهم أدنى اهتمام بالمرضى، بل لا يُبالي بحياتهم إطلاقا، طبعا ليس كل الأطباء هكذا، لكن أكثرهم جشعون لا يهمهم إلا المال والمال فقط".

مراجعة: ابراهيم محمد

ملاحظة: هذه حلقة خاصة من رسائلكم التي نخصصها لردود فعل قراءنا الأعزاء حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار نصوص الرسائل وتنقيحها، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأيه وعن رأي الموقع.