"ملف حقوق الإنسان يُستخدم غالبا ضد الدول العربية" | اكتشف DW | DW | 14.02.2010
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"ملف حقوق الإنسان يُستخدم غالبا ضد الدول العربية"

إضافة إلى استغلال موضوع حقوق الإنسان لأغراض سياسية، تناول قرائنا مواضيع عديدة أبرزها الهولوكوست في سياق النزاع العربي الإسرائيلي المستمر والحق في الحصول على الجنسية الألمانية بالنسبة للمهاجرين الجدد.

ملف حقوق الإنسان، يستخدم هذا الملف غالبا ضد الدول العربية للضغط عليها من اجل موافقتها على سياسات القوى العظمى (...)، لكنه لا يستخدم ضدها اذا كانت متحالفة مع هذه القوى. أما بالنسبة لإسرائيل فلا يقدر عليها احد، و لا ترضخ لأية قرارات و لا تفعل حتى ما وافقت عليه فى مؤتمرات و تعهدات (...) فكم من قرار لمجلس الأمن و الامم المتحدة لم تطبقه او تنفذه اسرائيل، انا ارى بأن الامم المتحدة لم تعد جديرة بالإعمال بالمهام الملقاة على عاتقها. وارى انه يجب إعادة النظر في هيكلها من جديد. و كيف يفلت بوش و ضباطه من تطبيق القوانين عليهم؟ الم يقروا بموافقتهم على ممارسة التعذيب على المعتقلين؟. الم يكن ذلك ازدواجية؟ فلا تضحكوا علينا بقرارات الأمم المتحدة و حقوق الإنسان (...)

مجدي ع. - مصر

"الصراع العربي اليهودي يدلل على سوء الفهم المشترك"

لعل الصراع العربي اليهودي المستمر منذ عشرات السنين يدلل على سوء الفهم المشترك لكلا الطرفين. والعرب الذين افترض بهم تاريخيا وأخلاقيا ودينيا رعاية اليهود واحتضانهم تحولوا إلى أعداء شرسين، فيما تعامل اليهود منذ البدء بصيغة القادم المفروض بالقوة، وهكذا ساد منطق الدم وأضيفت إلى كل تلك المآسي مآس جديدة. إننا بحاجة لفهم جديد وتعامل جديد، والرحمة لكل المظلومين في العالم وعلى مر التاريخ ومنهم بالتأكيد الضحايا اليهود الذين اغتيلوا على يد الفئة النازية التي لا تمثل أبدا الروح الإنسانية الرائعة والفريدة للأمة الألمانية، وتقبلوا تحياتي وتمنياتي بسيادة السلام في كل العالم.

عباس ي. - العراق

الطريق إلى نيل الجنسية الألمانية

حول الحصول على الجنسية الألمانية، من حق أي دولة وضع شروط الإقامة على أراضيها لحماية شعبها ودستورها وأراضيها من المهاجرين الجدد من شتى الأقطار، والذين قد يكونوا منتسبين لأي سبب من الأسباب لأي تيار سياسي أو ديني أو عرقي يعرض تلك الدولة وشعبها للخطر، وبرأيي المتواضع من حق الشعب الألماني حماية نفسه بوضع شروط صارمة حول الإقامة والتجنس حيث أقرأ كثيرا في النت عن عدم التعايش من قبل المهاجرين الجدد، أو صعوبة تأقلمهم مع الوضع الجديد في الدول التي يهاجرون إليها حيث من المفترض إن المهاجر يعلم منذ البدء إن الدولة التي هاجر إليها وفتحت ذراعيها له تختلف كليا من نواحي عديدة عن موطنه الأصلي وعليه ألا يتذمر ويرضى بالواقع ويتأقلم، ليتني كنت الآن في المانيا، حلم حياتي أن أكون مواطنا ألمانيا، لأني شاهدت المانيا منذ صغري قبل 30 سنة أو أقل لا أذكر تحديدا، أنا معجب بها كثيرا، أرجو تفهم رأيي المتوضع هذا ودمت.

عبد الهادي هـ. ع. - العراق


"التجارة لا تعرف قيود"

تعليقا على مقال "الألمان أقل جرأة واستعدادا للمغامرة" أرى أنه من المؤسف اولا ان يكون هنالك قيود على التجارة في المانيا، والتي لا تشجع على الاستثمار فيها (...) وليس من الغريب ان يكون هنالك خوف من المواطنين الالمان من عمل او تأسيس شركة او ممارسة تجارة حرة والسبب يعود الى عدم قدرة اي رأس مال صغير على توفير المواصفات والمقاييس التي تفرض عليه (...) ان تعويم الاسواق التجارية وعدم التدخل فيها يخلق فرص جيدة في الاستثمار (...) وعندما يكون هنالك احتكار من قبل الشركات الكبيرة والتي يعود رئس مالها للقطاع العام او الحكومي فإن النتيجة ستكون الفشل، لأن الاحتكار لا يشجع على العمل الحر (...)

سامر ر. - فلسطين

"النظام السياسي في اليمن جزء من المشكلة"

المشكلة في اليمن هي مشكلة نظامها السياسي بالدرجة الأولى. هذا النظام أصبح جزءا من المشكلة وليس العكس، ومسئولية ما يحدث هناك تتحملها الحكومة والدول المجاورة بسبب البطالة والفقر وغياب النظام والقانون، ولن يستطيع النظام في اليمن ان يصلح ما افسده الدهر لان الثقة بين الشعب والنظام انتهت ومن المستحيل ان تعود، كان هذا تعليق عدنان من اليمن على مقال "الصواريخ لن تهزم الإرهاب في اليمن"

عدنان- اليمن

الاتحاد الأوروبي كنموذج لتسوية النزاعات من خلال الوحدة

فيما يتعلق بمقال "باروزو: آمل أن يكون الاتحاد الأوروبي نموذجا يحتذى به في الشرق الأوسط"، يمكننا ان نعدل عنوان هذه الرسالة "الاتحاد من خلال العودة إلى العقل"، فالأوروبيون، وبعد الحرب العالمية الثانية، التي تعتبر بكل المقاييس حربا لاعقلانية، استطاعوا ان يحلوا أغلبية مشاكلهم من خلال عملية خاصة تتميز بالوصول الى الوحدة من خلال أولا البدء بالمجالات الاقتصادية لا السيادية، أي الوحدة من خلال توحيد المصالح الاقتصادية، وثانيا التدرج، أي تجنب الخطوات غير الواقعية. يمكن لشعوب الشرق الأوسط أن تستفيد من تكتيكات الأوروبيين للوصول إلى توحيد مصالحها من جهة، وحل المشاكل المزمنة فيما بينها من جهة أخرى (...)

جواس ح. - مصر

مؤتمر ميونيخ للسياسات الأمنية

تابعت مؤتمر ميوينخ من خلال المقالات في دويتشه فيله وحصلت على الكثير من المعلومات التي هي مصدر ثقة من خلال موقعكم المتميز. فأنا استفيد من المعلومات الواردة في هذا الموقع في أبحاثي ومقالاتي الصحفية، شكرا مرة ثانية،

عائشة- ليبيا

مطلوب عقوبات أكثر صرامة بحق المتعاطين للمنشطات

بشان موضوع "رياضة الدراجات في ألمانيا ـ مستقبل مجهول بعد فضيحة المنشطات"، هذا لن يفيد بشيء، إن قضية تعاطي المنشطات هي قضية معقدة وشائكة، حيث أن تعاطيها ليست مسالة محددة في القانون على أنها جرم يترتب عليه إنزال عقوبة السجن، وهذا سيكون من الأشياء المبالغ فيها. (...) اعتقد بأن العقوبات المتمثلة في الحرمان من اللعب والإيقاف المؤقت وسائل أفضل، ولكن يجب أن تكون أكثر صرامة من خلال زيادة فترة الإيقاف ووضع غرامات مالية اكبر بحيث يكون على اللاعب أن يفكر بشكل اكبر قبل ان يقترف مثل هذا الفعل المشين.

فاطمة - الأردن

مراجعة: إبراهيم محمد

هذه أعزاءنا حلقة جديدة من رسائلكم التي ننشرها تباعا حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.